-
محافظات وأقاليممجموعة شركات الشيباني تصدر بيانًا حول الحالة الصحية لمؤسسها الحاج أحمد الشيباني
-
اخبارعربية ودوليةمقتل 10 أشخاص في عملية إطلاق نار بمدرسة ثانوية شرقي النمسا
-
إقتصادمؤشر بورصة قطر يغلق مرتفعاً بنسبة 1.310 بالمائة
-
رياضةفوز منتخبات ايطاليا والنرويج وبلجيكا ومقدونيا وكرواتيا وجزرو فارو في التصفيات الاوروبية المؤهلة لكاس العالم 2026
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج
-
محافظات وأقاليموزارة الثقافة تنعي الفنانة القديرة تقية الطويلية
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات 2025
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يهنئ ملك الاردن بمناسبة ذكرى يوم الجلوس

لا يمكن لكائن من كان أن يعيد الوضع في الدولة اليمنية كما كان قبل الحرب، لقد كبرت الميليشيات على اختلافها، وكبرت معها المطامع الخارجية، وبات التجاذب على اليمن وليس في اليمن، وأصبحت المؤامرات والضبابية الدولية تجاه اليمن هي الحقيقة التي تم إخفاؤها عن الرأي العام الداخلي، ورغم ان الحالة منذ بدايتها كانت معقدة إلا انها اليوم خطرة، ولم يعد بالامكان الامساك بطرف معين او مسؤول وحيد عن كل هذا العبث الذي يلحق بالبلد ومواطنيه.
اليمن دولة عضو في الأمم المتحدة، ولها سيادتها، ولديها حكومة تجابه في أكثر من جبهة، جهود أشهر تنسف في لحظات، ولا يعلم أحد لماذا ومن المستفيد.
الوضع في أقل توصيف له خطر، ويستوجب من كل الوطنيين التوحد خلف الشرعية كقيادة معترف بها دولياً وأكثر ضماناً من الكيانات الأخرى، علينا توحيد القرار واسترداد السيادة قبل تصفية الحسابات وتقاسم الكعكة او رفع شعارات المطالبة بالعدالة الإنتقالية، علينا التوحد خلف الشرعية ككيان سياسي منظم وليس كملاك طاهر نقي من الفساد، هذا التوحد المطلوب ليس لأجل الشرعية، بل لإجلنا ولأجل استعادة الدولة أو حتى شبه الدولة التي كنا عليها، لأن الوضع فعلاً خطر وباتت بلادنا بكل مافيها قاب قوسين من صومال أخر.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً