-
محافظات وأقاليمفتحي بن لزرق يكتب شهادة لله قبل دخوله غرفة العمليات
-
محافظات وأقاليمالأرصاد يتوقع أمطاراً رعدية غزيرة على هذه المحافظات اليمنية
-
محافظات وأقاليممحافظ حضرموت يتفقد أضرار السيول في مديريات الوادي
-
محافظات وأقاليممركز الملك سلمان يوزع مساعدات إيوائية طارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمحافظة حضرموت
-
محافظات وأقاليمالإرياني: الحوثيون حولوا مناطق سيطرتهم إلى سجن مفتوح للأقليات الدينية وشنوا حرباً مفتوحة على المساجد
-
محافظات وأقاليمالإرياني: تصريحات وزير الدفاع الإيراني تؤكد أن الحوثيين مجرد واجهة لتمرير أجندة طهران
-
محافظات وأقاليمإنفوجرافيك.. رئيس الوزراء سالم صالح بن بريك يرأس اجتماعًا طارئًا لمواجهة أضرار السيول
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يطلع من محافظ لحج على أحوال المواطنين وجهود ضبط أسعار السلع والخدمات
ألمانيا توقع اتفاق طويل الاجل لشراء الغاز من سيمبرا الأمريكية

2022/12/29
الساعة 03:10 مساءاً
(متابعات)
وقعت شركة "آر دبليو إي" الألمانية اتفاقية طويلة الأجل، مدتها 15 عاما، مع "سيمبرا" الأميركية، من أجل شراء الغاز الطبيعي من مشروعها المقرر افتتاحه عام 2027 في بورت آرثر بولاية تكساس.
ستحصل شركة الطاقة الألمانية، بموجب الاتفاقية، على 2.25 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويا، من المرحلة الأولى لمشروع "سيمبرا" الذي يجري تطويره حاليا.
وتكافح ألمانيا من أجل إيجاد بدائل للغاز الروسي الذي كانت تعتمد عليه بشكل أساسي، وكانت تستورده بتكلفة منخفضة عبر الأنابيب، فيما تتجه حاليا إلى الغاز الطبيعي المسال كبديل بعد وقف الإمدادات الروسية على خلفية الحرب الأوكرانية.
وفي منتصف هذا الشهر، دشنت ألمانيا، أول وحدة عائمة لاستقبال الغاز المسال بهدف تجنب النقص والتخلي عن الشحنات الروسية التي أوقفتها الحرب في أوكرانيا. كما يُنتظر أن يُدشن قريبًا مشروع خاص للمجموعة الفرنسية "توتال إنرجي" في لوبمين في شمال ألمانيا.
وستوفر هذه المرافق ثلث احتياجات البلاد من الغاز، أي ثلاثين مليار متر مكعب من الغاز سنويا، مما يجنبها في الوقت الحالي أزمة النقص الهائل في الوقود الذي كانت تخشى منه حتى قبل بضعة أشهر.
وستقام خمس محطات عائمة أخرى خلال العام الجاري بعد أشغال بناء جرت بفضل مليارات اليوروهات التي خصصتها برلين لهذا الغرض.
وتسمح محطات الغاز الطبيعي المسال العائمة باستيراد الغاز الطبيعي عن طريق البحر في شكل سائل، من أجل تحويله إلى حالته الغازية مرة أخرى قبل ضخه في الشبكة الداخلية للغاز.
وخلافا لبلدان أوروبية أخرى، لم تكن ألمانيا تملك محطة من هذا النوع على أراضيها وكانت تفضل أن يكون المصدر الأقل كلفة وهو خطوط الأنابيب الروسية التي كانت تعتمد عليها في 55 بالمئة من وارداتها.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً