-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تدفع بحملة عسكريّة كبيرة لاخضاع أبناء هذه المحافظة
-
محافظات وأقاليمالمبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا
-
محافظات وأقاليموزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم
-
صحةوزير الصحة يلتقي فريق من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية
-
رياضةإجتماع في عدن يناقش ترتيبات إقامة المراكز الصيفية في المحافظات المحررة
-
محافظات وأقاليمجامعة بني سويف في مصر تمنح الباحث "عمر زين السقاف" درجة الدكتوراه
-
تقارير خاصةحكومة "بن مبارك" تواصل جهودها لتخطي العوائق وتحقيق إصلاحات شاملة
-
تقافة وفنتدشين البرنامج التدريبي للإعلاميين اليمنيين الشباب في المركز الثقافي بالقاهرة
تسلمت السلطة المحلية بمحافظة مأرب، اليوم، ستة فصول مؤقتة لتوسعة مدرسة صفية للبنات بمخيم الجفينة، ومشروع حماية حي الصيانة بمدينة مأرب من السيول والممول من برنامج الغذاء العالمي ضمن مشروع المساعدات الغذائية مقابل تنمية الأصول.
ويهدف المشروعين الذين نفذهما ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية، لتوفير (285) فرصة عمل للنازحين الأشد ضعفا غير المدرجين في قوائم الغذاء العالمي وتنمية الأصول في مدينة مأرب.
و أشار وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح، إلى أهمية دعم قطاع التعليم باعتباره الركيزة الأساسية في بناء الأجيال الذين هم عماد المستقبل، وحمايتهم من الوقوع فريسة للتعبئة الطائفية..مؤكداً على ضرورة أن تساهم المنظمات الأممية والدولية في توسعة مدارس المحافظة لاستيعاب آلاف الأطفال النازحين الذين لا يزالون خارج المدارس لعدم قدرة المدارس على استيعابهم.
واستمع وكيل المحافظة ومعه مدير مكتب برنامج الغذاء بعدن مارك غوردون وفريق البرنامج، خلال زيارته لمشروع حماية حي الصيانة من السيول والفيضانات ، من مدير فرع ائتلاف الخير بمأرب محسن الحضرمي ومهندسي المشروع ، إلى شرح عن مكونات المشروع الذي يبلغ طوله (840) متر طولي من الجدران الحجرية الساندة المدعمة بالملاط الاسمنتي بارتفاع مترين ونصف، تكلفته (230) مليون ريال شاملة أجور (220)عامل من النازحين على مدى ثلاثة أشهر .
وأشاد الوكيل مفتاح بتدخلات برنامج الغذاء في مشاريع البنية التحتية التي تستهدف توفير فرص عمل لمئات النازحين في برنامج النقد مقابل العمل وحماية حي الصيانة الأكثر تضررا من السيول الجارفة والذي كان بحاجة ماسة لهذا المشروع الحيوي لحماية المنازل من السقوط وتجنيبها مخاطر السيول والفيضانات.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً