-
محافظات وأقاليمالشرق الأوسط: الحكومة اليمنية تقود حراكاً متسارعاً لتعزيز التعافي الاقتصادي
-
محافظات وأقاليمالإرياني: شبكة حوثية لطباعة عملة مزورة ونهب مدخرات اليمنيين
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر الصرف ليس مجرد رقم بل التزام حكومي بضرورة انعكاسة على أسعار السعر والخدمات
-
محافظات وأقاليمانطلاق حملة شاملة لإزالة العشوائيات والمخالفات من شوارع "القاهرة" بتعز
-
محافظات وأقاليمفي ثالث اعتداء خلال أقل من شهر.. مسلحون يختطفون باصاً تابعاً لشركة أسمنت الوحدة في باتيس
-
محافظات وأقاليماللجنة الوطنية لتنظيم الإيرادات تدشّن أعمالها وتبدأ استقبال طلبات المصارفة
-
محافظات وأقاليملجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف
-
تقافة وفنانطلاقة مسرحية يمنية في قلب القاهرة.. "جوعى.. ولكن" بصوت الضوء والظل

أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، الأحد 6 يونيو/حزيران، أن الجريمة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي في مأرب؛ تُثبت مجدداً عدم اكتراث الميليشيا لكل جهود السلام واستهتارها بكل المساعي.
جاء ذلك خلال اتصالا هاتفياً بمحافظ مأرب اللواء سلطان العراده للاطلاع على تفاصيل الجريمة البشعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي الكهنوتية باستهداف محطة للوقود ما أدى إلى استشهاد 17 مدنياً بينهم طفلة وإصابة آخرون، وفق وكالة "سبأ".
وعبر نائب الرئيس، عن تعازيه ومواساته لقيادة السلطة المحلية ولأسر الشهداء وذويهم في هذا المصاب الجلل جراء جريمة بشعة نفذتها أيادي الإجرام والانقلاب الحوثية لتُضاف إلى سجلّها الحافل بالإرهاب وإراقة دماء الأبرياء.
وقال إن "هذه الجريمة المروعة للحوثيين واستهداف السعودية، والمتزامنة جميعها مع جهود دولية وإقليمية حثيثة للتوصل إلى رؤية للسلام، تُثبت مجدداً عدم اكتراث ميليشيا الحوثي لكل هذه الجهود واستهتارها بكل المساعي".
كما أكد نائب الرئيس، أن هذه الجريمة تثبت أيضا إصرار الميليشيا على المضيّ في سلوكها المعروف بدمويته وميله للحروب والاقتتال وتهديد الأمن المحلي والإقليمي والدولي، إرضاءً لنزوات النظام الإيراني ومشروعه التخريبي.
وطالب الجهات الدولية والإقليمية ورعاة السلام والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، إدانة هذه الحادثة واتخاذ موقف حازم من هذه العصابة الانقلابية وانتهاكاتها المستمرة لكل المواثيق والأعراف الدولية.
من جانبه أكد محافظ مأرب، أن هذه الجريمة البشعة دليل آخر على حقيقة هذه الميليشيات الانقلابية واستهانتها بالدماء والأرواح وعجزها عن تحقيق أهدافها العسكرية.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً