-
محافظات وأقاليمالشرق الأوسط: الحكومة اليمنية تقود حراكاً متسارعاً لتعزيز التعافي الاقتصادي
-
محافظات وأقاليمالإرياني: شبكة حوثية لطباعة عملة مزورة ونهب مدخرات اليمنيين
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر الصرف ليس مجرد رقم بل التزام حكومي بضرورة انعكاسة على أسعار السعر والخدمات
-
محافظات وأقاليمانطلاق حملة شاملة لإزالة العشوائيات والمخالفات من شوارع "القاهرة" بتعز
-
محافظات وأقاليمفي ثالث اعتداء خلال أقل من شهر.. مسلحون يختطفون باصاً تابعاً لشركة أسمنت الوحدة في باتيس
-
محافظات وأقاليماللجنة الوطنية لتنظيم الإيرادات تدشّن أعمالها وتبدأ استقبال طلبات المصارفة
-
محافظات وأقاليملجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف
-
تقافة وفنانطلاقة مسرحية يمنية في قلب القاهرة.. "جوعى.. ولكن" بصوت الضوء والظل
العربية: حكومة اليمن تحمل الحوثي مسؤولية التصعيد.. و4 بنود للحل

2021/05/29
الساعة 08:29 مساءاً
(الميناء نيوز - متابعات )
في وقت الذي جددت فيه الأمم المتحدة تحذيراتها من أن اليمن بات يعاني من أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حمل وزير خارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، السبت، ميليشيا الحوثي مسؤولية ما يجري.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على الحوثيين من أجل وقف عدوانهم على محافظة مأرب ومخيمات النازحين الذين تزايدت أعدادهم مؤخراً، وغدا أكثر من 52% منهم بحاجة إلى دعم غذائي.
في سياق متصل، كشف بن مبارك عن تفاصيل "الصفقة العادلة" التي تحدث عنها المبعوث الأميركي إلى اليمن تيموثي ليندركينغ بشأن اليمن، والتي تشمل 4 بنود اشتقت من الإعلان المشترك الذي طرحته الأمم المتحدة في أبريل من العام الماضي، تتضمن وقفاً شاملاً لإطلاق النار، وفتح مطار صنعاء، وفتح ميناء الحديدة وفقا لاتفاق ستوكهولم، وكذلك العودة للمشاورات السياسية.
كما أكد في تصريحات لوكالة سبوتنيك الروسية أن الحكومة اليمنية وافقت عليها كحزمة واحدة ومتكاملة غير قابلة للتجزئة، مشيراً إلى أن الاتفاق الجديد قد ناقش الأساسيات، ومشدداً على أن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب أهم خطوة والتي سيترتب عليها معالجة جميع القضايا الإنسانية الأخرى.
وشدد الوزير اليمني على أن وقف إطلاق النار هو الخطوة الإنسانية الأولى، لافتاً إلى أن الميليشيا هي من كانت وراء إحباط أي مبادرات في الماضي.
كذلك أوضح أن هذه العناصر الأربعة من المبادرة تعد حزمة واحدة وغير قابلة للتجزئة.
وجاء كلام الوزير اليمني في وقت أعلنت فيه الأمم المتحدة أن هناك مخاوف من ارتفاع أعداد النازحين وازدياد الوضع المعيشي سوءاً في مأرب.
وأضافت أن أكثر من 52% من المهاجرين في مأرب بحاجة إلى دعم غذائي.
يذكر أنه بين نهاية أبريل وأوائل مايو الجاري، دعمت المنظمة الدولية للهجرة والاتحاد الأوروبي أكثر ألفي نازح بالحقائب الغذائية في مأرب.
يأتي هذا فيما تتواصل الجهود الدولية من أجل السعي إلى وقف لإطلاق النار في البلاد، وسط تعنت حوثي، واستمرار هجوم الميليشيات على المحافظة التي تضم آلاف النازحين.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً