-
محافظات وأقاليمالشرق الأوسط: الحكومة اليمنية تقود حراكاً متسارعاً لتعزيز التعافي الاقتصادي
-
محافظات وأقاليمالإرياني: شبكة حوثية لطباعة عملة مزورة ونهب مدخرات اليمنيين
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر الصرف ليس مجرد رقم بل التزام حكومي بضرورة انعكاسة على أسعار السعر والخدمات
-
محافظات وأقاليمانطلاق حملة شاملة لإزالة العشوائيات والمخالفات من شوارع "القاهرة" بتعز
-
محافظات وأقاليمفي ثالث اعتداء خلال أقل من شهر.. مسلحون يختطفون باصاً تابعاً لشركة أسمنت الوحدة في باتيس
-
محافظات وأقاليماللجنة الوطنية لتنظيم الإيرادات تدشّن أعمالها وتبدأ استقبال طلبات المصارفة
-
محافظات وأقاليملجنة الموارد تؤكد مواصلة الإصلاحات وتحذّر من محاولات التلاعب بأسعار الصرف
-
تقافة وفنانطلاقة مسرحية يمنية في قلب القاهرة.. "جوعى.. ولكن" بصوت الضوء والظل

تمكنت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، الأربعاء، من استعادة أسلحة متنوعة بعد هجوم شنته على مواقع مليشيات الحوثي المدعومة من إيران، في جبهة حويشان شرق مدينة الحزم، عاصمة الجوف، شمال محافظة مأرب، التي فشلت المليشيات في السيطرة عليها بالكامل منذ بداية الحرب.
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة إن قوات الجيش شنت هجوماً خاطفاً استهدف مواقع تتمركز فيها مليشيا الحوثي في جبهة حويشان شرق مدينة الحزم بمحافظة الجوف.
وأشار المصدر إلى أن الهجوم أسفر عن سقوط العديد من عناصر المليشيا بين قتيل وجريح، إلى جانب تدمير طقم وعدد من المعدّات القتالية التابعة لها.
وأضاف أن: “أبطال الجيش الوطني استعادوا أسلحة متوسطة وخفيفة وكميات من الذخائر المتنوعة كانت في مواقع المليشيا الانقلابية التي كانت تعد لمهاجمة مواقع الجيش”.
وبالتزامن، استهدف طيران تحالف دعم الشرعية بأربع غارات تعزيزات ومواقع متفرقة للمليشيا وألحق بها خسائر فادحة في العتاد والأرواح.
ومنذ بداية فبراير الماضي، تشن مليشيات الحوثي هجوماً عنيفاً على محافظة مأرب، من عدة جهات، بهدف السيطرة على المحافظة الغنية بالنفط، قبل الدخول في أي مفاوضات.
وتسبب التصعيد بتفاقم الأزمة الإنسانية في مأرب، بعد تهجير أكثر من 16 ألف نازح، من مخيمات صرواح، غربي مأرب. وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها من التصعيد الحوثي، داعية الأطراف لوقف إطلاق النار والدخول في مفاوضات.
ويشهد اليمن منذ أكثر من ست سنوات حرباً طاحنة بين القوات الحكومية بدعم من السعودية، التي تدخلت في مارس 2015 بذريعة إعادة الحكومة الشرعية، وبين مليشيات الحوثي التي انقلبت على الحكومة في سبتمبر 2014.
وقد أدت هذه الحرب لمقتل 233 ألف شخص، وخلفت أسوأ أزمة إنسانية في العالم، بعد أن أصبح 80 بالمئة من السكان بحاجة ماسة للمساعدات، بحسب الأمم المتحدة.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً