-
محافظات وأقاليمالإرياني: شبكة حوثية لطباعة عملة مزورة ونهب مدخرات اليمنيين
-
تقافة وفنانطلاقة مسرحية يمنية في قلب القاهرة.. "جوعى.. ولكن" بصوت الضوء والظل
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر الصرف ليس مجرد رقم بل التزام حكومي بضرورة انعكاسة على أسعار السعر والخدمات
-
محافظات وأقاليمانطلاق حملة شاملة لإزالة العشوائيات والمخالفات من شوارع "القاهرة" بتعز
-
محافظات وأقاليمصدور قرار مجلس الوزراء بحظر استخدام العملات الأجنبية بديلاً عن العملة الوطنية في المعاملات التجارية والخدمية
-
محافظات وأقاليماللجنة الوطنية لتنظيم الإيرادات تدشّن أعمالها وتبدأ استقبال طلبات المصارفة
-
محافظات وأقاليمخطوة جديدة من البنك المركزي لضمان استقرار العملة الوطنية والحد من المضاربة بها
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يوجه وزارة الأوقاف بإجراء إصلاحات جذرية في ملف الحج والعمرة

هزت قضية طفلة اشتراها قيادي حوثي من أبيها قسرا، و لم تتجاوز ربيعها العاشر، ليتزوجها بهدف المتعة، اليمنيين، في انتهاكٍ صارخٍ لحقوق الطفولة، والقيم والأعراف، والمبادئ الإنسانية والأخلاقية.
وأجبر غصبا الحاج يحيى محمد أحمد مصلح، على بيع ابنته لقيادي حوثي، شرعن البيعة بعقد زواج عند قاضٍي شارك في الجريمة ومنحها صبغة رسمية، في منطقة “مخلاف القدمة” بمديرية وصاب العالي محافظة ذمار.
ولم يترك القيادي الحوثي علي حسن المداني ذي الـ 65 من العمر، لدى يحي مصلح أي خيار سوى تزويج طفلته سعود، ليشاركه موثق الجريمة القاضي والأمين الشرعي/ عبدالله احمد الأصبحي.
وحاولت الطفلة سعود عندما وجدت نفسها أسيرة في يد كهلٍ مسن، الانتحار أكثر من مرة للخلاص من شراك هذا الكابوس وما تعرضت له من ضغوط نفسية جراء هذا الزواج القسري.
واستطاعت الطفلة البالغة من العمر عشرة اعوام الفرار لتلجأ إلى منزل شيخ قبلي يدعى عارف عبدالله حاج القدمة، وتطلب الأمان هناك، غير أن محاولات المداني لازالت مستمرة لإرجاعها بالقوة.
أهالي واقارب الطفلة وناشطون حقوقيون ناشدوا اليمنيين للتضامن مع “سعود” وتحويل قضيتها الى قضية رأي عام، لإنقاذها من شراك الزواج الذي حول حياتها إلى كابوس مزعج.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً