-
اخبارعربية ودوليةرابطة العالم الإسلامي تدين الهجوم الإرهابي الذي وقع في كنيسة في العاصمة السورية دمشق
-
محافظات وأقاليممسلحين حوثيين يحرقون منزلاً بعد نهب محتوياته في محافظة إب
-
تقارير خاصةوزير الصحة في حوار خاص لـ«الثورة»: 60% من المرافق الصحية تعمل.. ونواجه تحديات كبرى بسبب الانقلاب
-
محافظات وأقاليمالسعودية تجدد التزامها بدعم السلام والحل السياسي في اليمن
-
إقتصادمؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على ارتفاع
-
رياضةكأس العالم للأندية: مانشستر سيتي الإنجليزي يفوز على العين الإماراتي
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يعزي بوفاة رجل الأعمال الحاج أحمد الشيباني
-
محافظات وأقاليماليمن يدين التفجير الذي استهدف كنيسة مار الياس في العاصمة السورية دمشق

رد الدكتور احمد محمد سعيد عميد كلية الكيماء بعدن على بعض ماروجت له مواقع الكترونية عن وجود مواد في مستودعات جامعة عدن قد تصنع حدثاً مشابه لانفجار بيروت في عدن .
وقال رئيس قسم الكيماء " كمية جميع المواد الكيميائية الموجودة في المستودعات حوالي ١٥٠٠ كيلو وهي مواد تستخدم لأهداف تعليمية بحثة وموزعة بين أدلة وكواشف تحليلية ومذيبات وأحماض واملاح... بمعنى أن هذه المواد لا تنتمي لنوع واحد من المواد والقليل منها مصنف كمادة خطر (سام، متطاير،مشتعل...). وأما موقع مادة نترات الامونيوم من هذه المواد فيقدر بحوالي ٥٠٠ جرام (نصف كيلو) ويتعامل مدرسي وطلاب القسم عند استخدامها للتعلم في تجاربهم العملية وفق إرشادات السلامة المتفق عليها...
بمعنى آخر؛ إن المواد المتواجدة في قسم الكيمياء يقترب خطرها من خطر تواجد محطة بترول أو محل بيع دبب الغاز إذا لم يتم مراعاة السلامة...وليس بالتهويل المبالغ فيه الوارد في مقال المدعو صالح"
واضاف" يمتلك كوادر وقيادات قسم الكيمياء وكلية التربية عدن الحس بالمسؤولية ولا يمكن أن يكون خطرا بهذا الحجم المبالغ فيه جدا أن يمر دون أن يستشعر به كوادره."
وتابع "يتابع القسم وقيادة الكلية المتطلبات المتعلقة بحماية الطلاب والمدرسين وصيانة المستودعات والمختبرات مثل توفير المكيفات وشبك الحماية للمبنى وأشلاف للمواد الكيميائية وتجديد مكونات طفايات الحريق وصيانة اجهزة الانذار بالحريق....وقد وعد رئيس الجامعة بتوفيرها في القريب العاجل.... علما بأن المواد الكيميائية الصلبة تم فصلها مسبقا عن المواد الكيميائية السائلة كخطوة احترازية ووقائية أولية"
واشار ان هناك لجنة تم تشكيلها بخصوص جرد واتلاف المواد الكيميائية ولكن لاعتبارات فنية وبسبب الأوضاع الراهنة من تعليق الدراسة تأجل البت في الأمر.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً