-
محافظات وأقاليمصدور قرار مجلس الوزراء بحظر استخدام العملات الأجنبية بديلاً عن العملة الوطنية في المعاملات التجارية والخدمية
-
محافظات وأقاليمخطوة جديدة من البنك المركزي لضمان استقرار العملة الوطنية والحد من المضاربة بها
-
محافظات وأقاليمحملات رقابية تكشف مخالفات في أوزان وأسعار السلع في مديرية القاهرة بتعز
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر صرف العملة الوطنية يجب أن يترجم فوراً إلى انخفاض حقيقي في أسعار السلع والخدمات
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: لا حصانة لمحتكر ولا تساهل مع جشع وحماية المواطن فوق أي اعتبار
-
محافظات وأقاليمالدعيس يتفقد جاهزية الدفعة الأخيرة من الماعز لتوزيعها على الأسر المستفيدة في المخا
-
محافظات وأقاليمالوزير باذيب يترأس اجتماعاً موسعاً لمناقشة تطوير قطاع الاتصالات
-
محافظات وأقاليممجلس الوزراء يمنع استخدام العملات الأجنبية بديلاً عن العملة الوطنية في المعاملات التجارية والخدمية

أكد رئيس الوزراء معين عبدالملك، تحقيق خطوات إيجابية وتقدمًا ملموسًا على طريق تنفيذ اتفاق الرياض الموقّع بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وأحاط رئيس الوزراء، سفراء دول الاتحاد الأوروبي خلال اجتماع عبر دائرة تلفزيونية مغلقة أمس الخميس، بالمشاورات المكثفة التي ترعاها المملكة العربية السعودية لتنفيذ اتفاق الرياض، والتقدم الملموس الذي تحقق والتطلعات المعقودة على الاتفاق في توحيد الجهود نحو استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب وتخفيف معاناة الشعب اليمني التي تسبب بها الانقلاب الحوثي.
وشهد الاجتماع، مناقشة التحضيرات الجارية لعقد جلسة خاصة لمجلس الأمن الدولي حول خزان صافر النفطي الذي ترفض مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، دخول فريق الأمم المتحدة لتفريغه؛ مما يهدد بأكبر كارثة بيئية في العالم.
وشدد رئيس الوزراء على فرض إجراءات عقابية من قِبَل المجتمع الدولي على مليشيا الحوثي بسبب منعها وصول خبراء الأمم المتحدة إلى الخزان والسماح بتفريغه وتفادي الكارثة الوشيكة.
وأشار إلى أن الحكومة لم تضع شروطًا لمعالجة مشكلة الخزان، وأبدت استعدادها بأن يتم تفريغ الخزان، وأن تذهب قيمة النفط الخام عليه لدعم القطاع الصحي والجوانب الإنسانية.
وأكد رئيس الوزراء أن التأخير في معالجة هذه القضية سيسبب أكبر كارثة بيئية في العالم؛ مما يحتم مضاعفة الجهود الأممية والدولية للضغط على مليشيا الحوثي الانقلابية بهذا الشأن.
من جانبهم، أكد سفراء الاتحاد الأوروبي دعمهم للحكومة في جهودها لتحقيق الاستقرار الاقتصادي ومواجهة جائحة كورونا؛ مشيرين إلى العمل المستمر مع الأمم المتحدة والحكومة لتوفير الدعم اللازم لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن، مجددين دعمهم للعملية السياسية في اليمن وبما يمكن من الوصول إلى اتفاق سلام مستدام.
وقد شارك في اللقاء الذي عُقد اليوم عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن هانس جروندبرج، وسفراء فرنسا كريستيان تيستو، وألمانيا كارولا مولر، وإيطاليا جيان فرانكو، والنمسا كريستيان برونماير، وبلجيكا دومينيك مينيور، والتشيك جورجا كوديلكا، والدانمارك أولي مويسباي، وفنلندا أنتي ريتوفوري، وهنغاريا بلازس سيلميك، وأيرلندا جيرارد مكوي، ومالطا رايموند سارسيرو، وبولندا جان بوري، وسلوفينيا ماتيجا بيرفولسك، وهولندا ديون اوستوار، والسويد إيريك سيلمجرين، والبرتغال أنطونيو جايفاو.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً