-
محافظات وأقاليمبمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
-
محافظات وأقاليمفي اجتماع مع قادة الجيش.. الرئيس العليمي يصف مأرب اليوم بأنها ''الأمل'' وهذا ما وعد به المقاتلين والمرابطين في جميع الجبهات
-
محافظات وأقاليمأبرزهم الحاكم وحامد والحوثي.. قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات
-
تقافة وفنإقامة تجارب الأداء لفيلم "الرصيف" في المركز الثقافي اليمني بالقاهرة
-
إقتصاداليمن تشارك في منتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع دول آسيا الوسطى وأذربيجان في الدوحة
-
رياضةالاتحاد الاسيوي: ستة منتخبات تتنافس في ملحق تصفيات كأس آسيا 2027
-
اخبارعربية ودوليةشهيدا و77816 مصابا حصيلة ضحايا العدوان الاسرائيلي المتواصل على غزة
-
اخبارعربية ودوليةالبنتاجون: القوات الروسية تتمركز في نفس القاعدة الامريكية في النيجر
قال تقرير أمريكي أن هاني بن بريك فشل في حشد الجماهير ضد حكومة هادي واليمن لن يعود كما كان قبل عام 90.
وأوضح التقرير أن دعوة هاني بن بريك للجماهير للاحتشاد لتأييد انقلاب ترعاه الإمارات، لم يحشد ما يكفي من السكان للثورة ضد حكومة الرئيس هادي.
ونوه التقرير بان دعوات الانتقالي الجنوبي للانفصال لا تمثل بالضرورة سكان الجنوب، مستشهداً بذلك بفشل هاني بن بريك في تحفيز الدعم الشعبي الكافي للانخراط في تمرد واسع النطاق ضد الحكومة الشرعية.
ولفت التقرير الى ان العديد من القيادات الجنوبية والشخصيات تعارض نفوذ الإمارات العربية المتحدة المتزايد في جنوب اليمن.
وبين التقرير بأن نفوذ الانتقالي الجنوبي يتمحور في القوات التي دربتها الإمارات العربية المتحدة وسلحتها، ويقتصر على عدن بشكل عام، ففي "حضرموت والمهرة ولحج لا يكون تأثير الانتقالي الجنوبي قوياً، و في هذه المناطق يوجد عدد من الشيوخ والشخصيات المؤثرة الذين قد يقبلون الاستقلال لكنهم يعارضون بشدة الاستعمار لصالح الانتقالي الذي يقاتل بالوكالة عن الإمارات.
واكد التقرير على أن هناك عدة عوامل تجعل من انفصال الجنوب قضية شائكة منها؛ مسألة الحدود والنزاعات السابقة بين الكيانات الجنوبية المختلفة "حول كيفية إدارة "جنوب اليمن" خاصة فيما يتعلق بدور النفوذ الخارجي للإمارات، و قد يكون لظهور مثل هذه الصراعات آثار سلبية على المنطقة بأكملها بالنظر إلى موقع جنوب اليمن المطل على مضيق باب المندب ذي الأهمية الاقتصادية.
وتحدث التقرير عن اصرار الولايات المتحدة ودعمها لفكرة اليمن الواحد، مشيراً إلى أن موضوع انفصال او استمرار الوحدة في اليمن عائد بشكل اساسي للاتفاق بين اليمنيين ورأي الشعب اليمني، إضافة إلى رأي الدول المحيطة والتي ستتأثر بشكل الدولة اليمنية القادمة.
وختم التقرير بالقول : لا تزال هناك خيارات متاحةللاستمرار في دولة واحدة،أو دولة اتحادية أو الكونفدرالية، والتي قد تحظى ببعض القبول لدى اليمنيين واللأعبين الدوليين، "لكن من المؤكد أن أي اتفاق سلام يحل الصراع الحالي، سيغير شكل اليمن وهيكل الدولة ولن يكون كما كان معروفًا منذ عام "1990.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً