-
محافظات وأقاليمالريال اليمني يواصل التعافي ورئيس الوزراء يؤكد: مسؤوليتنا حماية المستهلك والقطاع الخاص في آنٍ واحدٍ وتحقيق التوازن
-
محافظات وأقاليمقرار رئيس الوزراء بتشكيل لجنة لتنظيم وتمويل الواردات يُسهم في استقرار سعر الصرف ويضع أسس الرقابة الموحدة
-
محافظات وأقاليمالبنك المركزي يحدد أقصى مبلغ للحوالات الخارجية ويحذر البنوك وشركات الصرافة من التلاعب
-
محافظات وأقاليماستجابة لتحسن سعر الصرف نتيجة حزمة إصلاحات حكومية.. رئيس الوزراء يوجه بتنفيذ حملات رقابية لضبط الأسعار
-
محافظات وأقاليممدير عام "القاهرة" يعلن عن تكريم أوائل الثانوية العامة من أبناء المديرية الاثنين القادم
-
محافظات وأقاليمالبنك المركزي يواصل إجراءات التصحيح ويصدر قرارات جديدة بإيقاف وسحب تراخيص منشآت وفروع لشركات الصرافة
-
محافظات وأقاليمبرعاية المحافظ "شمسان".. مديرية القاهرة تحتفي بأربعة من أوائل الثانوية العامة وتكرم روّاد التميز التربوي
-
محافظات وأقاليموزير الكهرباء يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية سبل تعزيز التعاون في قطاع الطاقة

كشف مصدر خاص لـ"الميناء نيوز" في محافظة أبين أن مجلس عيدروس الانفصالي وبإيعاز من المطلوب للمحاكمة هاني بن بريك قد أوعزوا لمجاميع مناطقية من يافع للتجمع في مدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين والانطلاق منها صوب مدينة عدن لإيهام الرأي العام أن محافظة أبين مشاركة في تأييد المجلس الانفصالي الذي يقوم على أساس مناطقي جل منتسبيه من يافع والضالع، ويتحركون وفق حقد مناطقي ضد أبناء أبين.
وهو ما اتضح جلياً في عدوانهم على منزل وزير الداخلية أحمد الميسري ورفاقه من مسئولي الشرعية من أبناء أبين وشبوة، والذين تم اقتحام منازلهم ونهبها على أساس مناطقي، فيما لم يقتحموا أي منزل لقيادي في الشرعية ينتمي ليافع أو الضالع.
ويرى مراقبون أن هذا التصرف الأرعن من الانتقالي الجنوبي يعيد للأذهان مخاوف أحداث 13 يناير التي تمت تصفية الآلاف من الأبرياء على أساس مناطقي صرف.
واليوم يقوم الانتقالي الجنوبي بإحياء تلك الأحقاد التي ستطال آثارها الجميع، وسيكون ضحاياها عشرات الآلاف، وستجدد الشرخ الذي تركته أحداث 13 يناير 1986م من جديد.
جدير بالذكر أن محافظة أبين تضم عدداً من المديريات التي تتبع قبيلة يافع، وولاؤها كله ليافع وليس لأبين.
واستغل الانتقالي ذلك التداخل بين يافع وأبين لإيهام الرأي العام بتأييد أبناء أبين للانقلاب الذي قاده بن بريك على الشرعية في عدن.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً