-
محافظات وأقاليممجموعة شركات الشيباني تصدر بيانًا حول الحالة الصحية لمؤسسها الحاج أحمد الشيباني
-
محافظات وأقاليمطارق صالح يترأس اجتماعاً مشتركاً لمناقشة الخطة التنفيذية لإعداد المخطط العام لمدينة الخوخة
-
محافظات وأقاليمالوزير السقطري يصدر قراراً بشأن إغلاق موسم اصطياد الشروخ الصخـري
-
محافظات وأقاليماليمن يجدد التزامه بحماية وصيانة حقوق الأطفال وضمان بيئة صحية وتعليمية ملائمة
-
محافظات وأقاليماليمن يؤكد التزامه بتوفير الاهتمام والرعاية للأشخاص ذوي الإعاقة
-
تقافة وفنإقامة مهرجان للألعاب الشعبية الشبواني في سيئون
-
محافظات وأقاليمالعميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب
-
محافظات وأقاليماليمن يعرب عن تطلعه للسلام الحقيقي والمستدام القائم على المرجعيات المتفق عليها

قال رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية لأعضاء في الكونغرس الأمريكي، التقاهم في رام الله، الثلاثاء، إن العلاقة الفلسطينية الأمريكية يجب أن تكون مستقلة عن إسرائيل.
وأوضح اشتيه لـ37 عضوا بالكونغرس أن “الولايات المتحدة طرف متحيز لإسرائيل، والحل الأمثل هو حل الدولتين على حدود عام 1967، والقدس عاصمة دولة فلسطين، مع حل عادل للاجئين”.
وأضاف، وفق بيان صادر عن مكتبه، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس هو “الأكثر إيمانا بعملية السلام”، وأن الفلسطينيين لا يتهربون من السلام ولن يقبلوا بأي حل لا يلبي الحد الأدنى من حقوقهم المشروعة.
وتابع اشتيه أن “الإجراءات الاستيطانية الإسرائيلية هدفها تدمير حل الدولتين، والحرب المالية على السلطة الفلسطينية من إسرائيل والولايات المتحدة، هدفها الرئيسي دفع الفلسطيني ليقبل بصفقة القرن، ليصبح المال مقابل السلام، ونحن لن نقبل بهذه المساومة”.
وترفض القيادة الفلسطينية التعاطي مع أية تحركات أمريكية في ملف عملية السلام، منذ أن أعلنت واشنطن، أواخر 2017، القدس بشقيها الشرقي والغربي عاصمة لإسرائيل، ثم نقلت إليها السفارة الأمريكية، في 14 مايو/ أيار 2018.
ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة منذ عام 1967.
وتتهم القيادة الفلسطينية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانحياز التام لإسرائيل، وتدعو إلى إيجاد آلية دولية لرعاية عملية السلام المتوقفة منذ أبريل/ نيسان 2014.
(وكالات)
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً