-
اخبارعربية ودوليةالصين تطلق مجموعة من الأقمار الصناعية للاستشعار عن بُعد
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يشكر السعودية على دعمها السخي للشعب اليمني في مختلف المجالات
-
محافظات وأقاليمفرع الصناعة بـ«القاهرة» يؤكد استقرار أسعار الروتي ويشدّد على الالتزام بالسعر الرسمي
-
رياضةفوز البرتغال وإنجلترا والنمسا على ارمينيا و أندورا وقبرص في تصفيات أوروبا لمونديال 2026
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يبارك لمنتخب الشباب تأهلهم إلى نهائي كأس الخليج للشباب
-
إقتصادمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضاً عند مستوى 10593.97 نقطة
-
محافظات وأقاليمالإرياني: حماية الكابلات البحرية والبحر الأحمر مسؤولية دولية أمام خطر الحوثي
-
محافظات وأقاليمإجراءات صارمة لضبط أسعار الخبز وإغلاق محلات مخالفة في مديرية القاهرة بتعز

اعترفت ميليشيا الحوثي الانقلابية، بمسؤوليتها عن مجزرة منطقة سعوان بالعاصمة صنعاء، بعد قرابة شهرين.
وفي السابع من أبريل الماضي، هز انفجارا عنيفا منطقة سعوان وسط العاصمة صنعاء، أسفر عن مقتل 14 طالبة من طالبات مدرسة الراعي فيما أصيب نحو 100آخرين، معظمهم أطفال.
وحينها اتهمت ميليشيا الحوثية التحالف العربي بالحادثة، إلا أنه تبين لاحقا أن الانفجار كان ناتج عن انفجار مخزن متفجرات.
وجاء اعتراف الميليشيات بمسؤوليتها عن ارتكابها للمجرزة من خلال تشكيل لجنة "جبر الضرر" بحسب ما ذكرت وسائل إعلامية.
وذكرت أن لجنة الميليشيا نزلت إلى أسر الضحايا ودفعت مبلغ مليون و700 ألف ريال يمني، (ما يعادل ثلاثة ألف دولار) كتعويض، بعد أن كانت قد دفعت لكل أسرة 150 ألف ريال في حينها تحت مسمى "تكاليف دفن".
وتأتي خطوة الميليشيا التي تعد اعترافا ضمنيا بالمسؤولية عن المجزرة، بعد تقارير لمنظمات حقوقية دولية بينها العفو الدولية، أكدت أن الانفجار لم يكن بسبب غارة جوية للتحالف العربي، وإنما ناتج عن انفجار لمخزن يحتوي مواد متفجرة خزنتها ميليشيا الحوثي، في هنجر وسط أحد الأحياء السكنية بمنطقة سعوان.
وتتعمد ميليشيا الحوثي، تخزين الأسلحة والمتفجرات وإنشاء معامل صناعة الألغام والعبوات الناسفة وسط الأحياء السكنية المكتظة بالسكان لتجنب استهدفها من قبل مقاتلات التحالف العربي، وهو ما يعد "جرائم حرب".
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً