-
محافظات وأقاليموزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
-
محافظات وأقاليمتدشين البرنامج التدريبي الأول لموظفي البحث الجنائي بتعز بدعم من منظمة "جاستس"
-
محافظات وأقاليمالمشمر يحضر احتفالية مدرسة خديجة بانطلاق العام الدراسي الجديد وتكريم أوائل الثانوية
-
رياضةوزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في فعاليات الاجتماع الخامس للجنة الاستشارية للتنمية الصناعية في الرباط
-
محافظات وأقاليمالارياني: مليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
-
محافظات وأقاليمالوزير الشرجبي يبحث مع السفيرة الهولندية والبنك الدولي تعزيز التعاون في قطاع المياه
-
محافظات وأقاليمالإرياني: مليشيا الحوثي تحوّل اليمن إلى ساحة حرب بالوكالة خدمةً لإيران
تصاعدت حدة الخلافات بين قيادات مليشيات الحوثي التي تتبادل الاتهامات بالسرقة ونهب وتبديد الموارد العامة للدولة واختلاس التجار ورجال الأعمال مزيداً من الجبايات والإتاوات المفروضة بدون أي سند قانوني.
وتسببت الخلافات وصراع الأجنحة وسط مليشيات الحوثي، في الكشف عن أحد مظاهر الفساد الذي يمارَس والمليارات التي تُنهب، فيما لا يزال أكثر من مليون موظف يمني محرومين من رواتبهم لأكثر من ثلاث سنوات.
وأفادت مصادر مطلعة أن القيادي في المليشيات محمد علي الحوثي يتهم نائب رئيس وزراء حكومة الحوثيين محمود الجنيد، بأخذ مبالغ كبيرة وسيارات من جهات حكومية ومن بينها شركة التبغ والكبريت مصنع كمران للسجاير.
إلى ذلك اتهم أحد موظفي مصلحة الضرائب، رئيس المصلحة هاشم الشامي ووكيلي المصلحة عبدالله الموشكي وأحمد الشوتري بسرقة نحو 19 مليار ريال كضرائب متأخرات لدى البنوك.
وشكلت المليشيات لجاناً وفرقاً ضريبية للاستحواذ على الشركات والرقابة على مصروفاتها ووضع اليد عليها، مستقوية بأحكام صادرة عن محكمة الضرائب التابعة لها والتي استخدمتها كبقية مؤسسات الدولة كأداة بيدها لتطويع القطاع الاقتصادي وابتزاز واختلاس المزيد من الأموال.
وأكدت مصادر أن القيادات الحوثية استغلت هذا التوجه لاختلاس كبار التجار والبنوك والشركات الكبرى وجلب مزيد من الأموال لتضخيم ثرواتها وبناء أرصدتها وشراء العقارات.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً