-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يؤدي في عدن مع جموع المصلين صلاة عيد الأضحى المبارك
-
محافظات وأقاليممجموعة شركات الشيباني تصدر بيانًا حول الحالة الصحية لمؤسسها الحاج أحمد الشيباني
-
محافظات وأقاليمالسفارة الامريكية تدين استمرار مليشيات الحوثي الارهابية في الاحتجاز التعسفي بحق المدنيين اليمنيين
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يهنئ ملك الدنمارك بيوم الدستور
-
محافظات وأقاليممجلس الامن يؤكد التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه ويطالب المليشيات بالإفراج عن جميع موظفي الأمم المتحدة
-
محافظات وأقاليموزير الداخلية يتفقد عدد من النقاط والمواقع الأمنية في عدن
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يهاتف الرئيس السابق ونائبه للتهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك
الرئيسية - محافظات وأقاليم - فرانس برس| مليشيا الحوثي تتحدى العالم وتحشد مقاتليها إلى «الحديدة» وتصف الهدنة بـ«المراوغة»
فرانس برس| مليشيا الحوثي تتحدى العالم وتحشد مقاتليها إلى «الحديدة» وتصف الهدنة بـ«المراوغة»
2018/11/18
الساعة 09:11 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات)
أعلن المتمرّدون الحوثيون، الأحد 18 نوفمبر/تشرين الثاني، استعدادهم لحشد مزيد من المقاتلين لإرسالهم إلى جبهة الحُديدة رغم توقف المعارك في المدينة الاستراتيجية المطلّة على البحر الأحمر.
وحشد الحوثيون، السبت، عشرات المقاتلين في ضواحي صنعاء في استعراض للقوة، استعداداً لإرسالهم إلى الحديدة، بحسب وكالة الانباء الفرنسية «أ ف ب».
واصطف رجال، معظمهم صغار السن، وقد وضعوا أحزمة حول أكتافهم وحملوا بنادق في أيديهم، وهتفوا شعار الحوثيين.
وأبلغ سكان في الحديدة الوكالة عبر الهاتف أنّ الهدوء يسود المدينة منذ أعلنت القوات الحكومية، المدعومة من التحالف العسكري الذي تقوده السعودية، وقفا في هجومها الاسبوع الفائت وسط دعوات دولية من أجل التوصل الى هدنة وبدء مفاوضات بقيادة الأمم المتحدة.
إلا أنهم قالوا إنّ تحليق طائرات التحالف لا يزال مسموعاً بوضوح في المدينة.
وكان غريفيث قال الجمعة إنّه ينوي زيارة صنعاء خلال الأسبوع المقبل للوضع اللمسات الأخيرة على الاستعدادات لمباحثات السلام التي ستجرى في السويد قريبا.
وقال حميد عاصم من وفد الحوثيين المتوقّع إيفاده للمفاوضات في السويد إن الحوثيين سيواصلون حشد قواتهم تحسّباً لفشل مفاوضات الأمم المتحدة.
وأضاف لفرانس برس «بالنسبة للحوار نحن على أتمّ الاستعداد للحوار في أي لحظة لكن حين يكون هناك حوار جدّي يؤدّي إلى سلام».
وتابع «إذا جاء غريفيث، فنحن أيضا جاهزون للحوار، إذا لم يأت، فنحن على استعداد أيضاً للقتال حتى آخر رمق من أبناء الشعب اليمني العظيم».
ومع اشتداد المعارك في الحديدة الأسبوع الماضي، توالت الدعوات من قبل الدول الكبرى وفي مقدّمها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لوقف إطلاق النار وإجراء محادثات سلام في السويد برعاية الأمم المتحدة في تشرين الثاني/نوفمبر الحالي أو قبل نهاية العام.
وتضمّ الحُديدة ميناءً حيوياً تمرّ عبره غالبية السلع التجارية والمساعدات الموجّهة الى ملايين السكان.
كما كان الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش حذر من انّ تدمير ميناء الحديدة سيؤدي إلى وضع «كارثي» في البلد الفقير الذي يعاني فيه 14 مليون شخص من خطر المجاعة.
والأربعاء، علّقت القوات الحكومية هجومها الذي بدأ قبل 12 يوماً على المدينة، لكنّ الحوثيين ما زالوا يبدون شكوكاً إزاء هذه الخطوة.
وأكّد ثلاثة قادة ميدانيين في القوات الموالية للحكومة أنّهم تلقّوا أوامر من رؤسائهم لوقف إطلاق النار ووقف أي تصعيد عسكري وأي تقدّم، في المدينة.
وقال المقاتل الحوثي شمسان ابو نشطان إنّ الحوثيين والقبائل المؤيّدة لهم «مستعدون وجاهزون لمدّ الجبهات بالمال والسلاح».
وأضاف «هذه الهدنة المزعومة هي بمثابة مراوغة».
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً