-
اخبارعربية ودوليةاستشهاد 13 فلسطينياً في قصف الاحتلال الإسرائيلي عدة مناطق في غزة
-
اخبارعربية ودوليةارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 51,266 شهيدا و 116,991 مصابا
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يجتمع برئاسة هيئة التشاور وامناء المكونات السياسية
-
محافظات وأقاليموكيل وزارة الخارجية يناقش مع عدد من السفراء تطورات الأوضاع في اليمن والمنطقة
-
محافظات وأقاليمالإرياني: تحركات المبعوث الأممي لإنقاذ الحوثي لا تخدم السلام.. ومحاولة لمنح المليشيا "طوق نجاة"
-
إقتصادمؤشر بورصة قطر يغلق مرتفعاً بنسبة 0.32 بالمائة
-
رياضةريال مدريد واتلتيك بلباو يفوزان على خيتافي ولاس بالماس في الدوري الاسباني
-
رياضةالدوري السعودي: الاتحاد يعزز صدارته بالفوز على الاتفاق والهلال يتعادل مع الشباب
الصين تخوض معركة حاسمة ضد منتجات الحلال

2018/10/10
الساعة 05:43 مساءاً
(الميناء نيوز- وكالات)
أطلقت السلطات الصينية حملة في أورومتشي عاصمة إقليم شينجيانغ، حيث يعيش غالبية أقلية الويغور المسلمة، ضد منتجات الحلال وذلك "لوقف تدخّل الإسلام في الحياة العلمانية، ووقف تغذية التطرف."
ووفقاً لمذكرة نُشرت على حساب المدينة الرسمي على موقع "ويتشات" الصيني للتواصل، فقد أقسم قادة الحزب الشيوعي في عاصمة الإقليم على "خوض معركة حاسمة" ضد منتجات الحلال.
ويتعين على منتجات الحلال من الغذاء ومعجون الأسنان وغيرها أن يتم إنتاجها وفقاً للشريعة الإسلامية.
اعتقال اثنين من الويغور في تركيا بتهمة الضلوع في هجوم رأس السنة في اسطنبول
صيني مسلم يثير لغطا بمطالبته شركة "علي بابا" رفع اسم "الخنزير" من احدى خدماتها
وكانت الصين عرضة لموجات نقد واسعة من جماعات حقوقية وحكومات أجنبية بعد تقارير عن حملات اعتقال عقابية طالت ما يقرب من مليون شخص معظمهم من أقلية الويغور المسلمة في مقاطعة شينجيانغ.
ونفت بكين انتهاك حقوق مسلمي شينجيانغ بشكل منهجي، قائلة إنها تعتقل فقط المتطرفين و"دعاة الانفصال" في المنطقة.
ونشر رئيس الإدعاء في أورومتشي إلشات عثمان مقالاً بعنوان "صديقي، لست بحاجة لأن تجد لي مطعماً حلالاً" وذلك في إطار الحملة ضد منتجات الحلال.
ووفقاً للإعلان الحكومي على حساب "ويتشات" يتعين ألا يواجه الموظفون أي مشاكل غذائية، كما يتعين تغيير أنماط الطعام في مطاعم العمل بحيث يتمكن المسؤولون من تذوق كل أنواع الطعام.
وقال قادة الحزب الشيوعي في أورومتشي إنهم سيطلبون من الموظفين الحكوميين وأعضاء الحزب إظهار الإيمان الشديد بالأفكار الماركسية واللينينية، وليس الدين، بالإضافة إلى التحدث باللغة الصينية في الأماكن العامة.
ولا يواجه المواطنون في الصين أي قيود على اعتناق وممارسة الأديان، لكنهم يواجهون مستويات متزايدة من عمليات المراقبة في مسعى من الحكومة لفرض سيطرة أكبر على أداء الشعائر الدينية في البلاد.
وأصدر الحزب الشيوعي في شهر آب / أغسطس الماضي مجموعة من القوانين لضبط سلوك أعضائه، تهدد بمعاقبة أو طرد أي شخص في الحزب يتشبث بالمعتقدات الدينية.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً