-
محافظات وأقاليممجموعة شركات الشيباني تصدر بيانًا حول الحالة الصحية لمؤسسها الحاج أحمد الشيباني
-
محافظات وأقاليمطارق صالح يترأس اجتماعاً مشتركاً لمناقشة الخطة التنفيذية لإعداد المخطط العام لمدينة الخوخة
-
محافظات وأقاليمالوزير السقطري يصدر قراراً بشأن إغلاق موسم اصطياد الشروخ الصخـري
-
محافظات وأقاليماليمن يجدد التزامه بحماية وصيانة حقوق الأطفال وضمان بيئة صحية وتعليمية ملائمة
-
تقافة وفنإقامة مهرجان للألعاب الشعبية الشبواني في سيئون
-
محافظات وأقاليماليمن يؤكد التزامه بتوفير الاهتمام والرعاية للأشخاص ذوي الإعاقة
-
محافظات وأقاليمالعميد دويد: شعارات نظام الملالي ضد إسرائيل أبعد عن التأثير من عقيدتهم العملية الموجهة ضد العرب
-
تقافة وفنالمخا.. مهرجان "عيدنا موكا.. عيدنا تنمية" يختتم فعالياته بنجاح كبير
الصين تخوض معركة حاسمة ضد منتجات الحلال

2018/10/10
الساعة 05:43 مساءاً
(الميناء نيوز- وكالات)
أطلقت السلطات الصينية حملة في أورومتشي عاصمة إقليم شينجيانغ، حيث يعيش غالبية أقلية الويغور المسلمة، ضد منتجات الحلال وذلك "لوقف تدخّل الإسلام في الحياة العلمانية، ووقف تغذية التطرف."
ووفقاً لمذكرة نُشرت على حساب المدينة الرسمي على موقع "ويتشات" الصيني للتواصل، فقد أقسم قادة الحزب الشيوعي في عاصمة الإقليم على "خوض معركة حاسمة" ضد منتجات الحلال.
ويتعين على منتجات الحلال من الغذاء ومعجون الأسنان وغيرها أن يتم إنتاجها وفقاً للشريعة الإسلامية.
اعتقال اثنين من الويغور في تركيا بتهمة الضلوع في هجوم رأس السنة في اسطنبول
صيني مسلم يثير لغطا بمطالبته شركة "علي بابا" رفع اسم "الخنزير" من احدى خدماتها
وكانت الصين عرضة لموجات نقد واسعة من جماعات حقوقية وحكومات أجنبية بعد تقارير عن حملات اعتقال عقابية طالت ما يقرب من مليون شخص معظمهم من أقلية الويغور المسلمة في مقاطعة شينجيانغ.
ونفت بكين انتهاك حقوق مسلمي شينجيانغ بشكل منهجي، قائلة إنها تعتقل فقط المتطرفين و"دعاة الانفصال" في المنطقة.
ونشر رئيس الإدعاء في أورومتشي إلشات عثمان مقالاً بعنوان "صديقي، لست بحاجة لأن تجد لي مطعماً حلالاً" وذلك في إطار الحملة ضد منتجات الحلال.
ووفقاً للإعلان الحكومي على حساب "ويتشات" يتعين ألا يواجه الموظفون أي مشاكل غذائية، كما يتعين تغيير أنماط الطعام في مطاعم العمل بحيث يتمكن المسؤولون من تذوق كل أنواع الطعام.
وقال قادة الحزب الشيوعي في أورومتشي إنهم سيطلبون من الموظفين الحكوميين وأعضاء الحزب إظهار الإيمان الشديد بالأفكار الماركسية واللينينية، وليس الدين، بالإضافة إلى التحدث باللغة الصينية في الأماكن العامة.
ولا يواجه المواطنون في الصين أي قيود على اعتناق وممارسة الأديان، لكنهم يواجهون مستويات متزايدة من عمليات المراقبة في مسعى من الحكومة لفرض سيطرة أكبر على أداء الشعائر الدينية في البلاد.
وأصدر الحزب الشيوعي في شهر آب / أغسطس الماضي مجموعة من القوانين لضبط سلوك أعضائه، تهدد بمعاقبة أو طرد أي شخص في الحزب يتشبث بالمعتقدات الدينية.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً