-
محافظات وأقاليممديرية القاهرة تضبط أسياخ دجاج مشوي من اليوم السابق يُعاد بيعها على أنها طازجة
-
محافظات وأقاليممدير عام "القاهرة" يقود حملات رقابية وجولات ميدانية لضبط الأسواق وتعزيز الانضباط المدرسي
-
محافظات وأقاليمائتلاف التعليم ينظم ورشة عمل حول دور المجتمع المدني في العودة للمدرسة
-
محافظات وأقاليموزير الدولة محافظ عدن يدشن مشروع اعادة تأهيل محطة ضخ مياه الصرف الصحي
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في الاجتماع الوزاري للمجلس الاقتصادي والاجتماعي في دورته الـ (116)
-
محافظات وأقاليمفرع الصناعة بـ«القاهرة» يؤكد استقرار أسعار الروتي ويشدّد على الالتزام بالسعر الرسمي
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يشيد بالتنسيق الوثيق مع CBY ويدعو إلى استمرار الدعم
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء يشكر السعودية على دعمها السخي للشعب اليمني في مختلف المجالات
اكتشاف "المادة المفقودة" في الكون!

2018/07/18
الساعة 08:34 صباحاً
كشف علماء من جامعة كولورادو بولدر ما قد يشكل بعض "المادة المفقودة" التي كانت "مختبئة" في الكون منذ الانفجار الكبير.
وتمكن علماء الفيزياء الفلكية من تحديد نحو ثلثي المادة الطبيعية التي يعتقد أنها خُلقت عندما نشأ الكون، ويدعي الفريق الدولي من العلماء أنهم عثروا على "كنز" من المادة العادية التي لم يتم اكتشافها من قبل.
وأطلق على المادة "الجديدة" اسم "معضلة جسيمات الباريون المفقودة" (missing baryon problem).
وتختلف الباريون أو ما يعرف بالمادة العادية، عن المادة المظلمة المراوغة، التي يعتقد الفيزيائيون أنها تشكل 85% من مادة الكون كله، والتي لم تتم مشاهدتها أبدا، وما تزال لغزا حتى الآن.
وفي الدراسة الجديدة قام العلماء من جامعة كولورادو بولدر، بتحليل إشعاع نجم زائف، أو ما يعرف باسم "كوازار"، ووجدوا أن "المادة المفقودة" موجودة كخيوط غاز الأكسجين في الفراغ بين المجرات، وفي هذه البيئات، بلغت درجات الحرارة حوالي 1 مليون درجة مئوية.
وقال مايكل شول، وهو معد مشارك في الدراسة: "هذه واحدة من الركائز الأساسية لاختبار نظرية الانفجار الكبير، أي اكتشاف تعداد باريون الهيدروجين والهيليوم وكل شيء آخر في الجدول الدوري".
وتأتي هذه النتائج بعد 20 عاما من البحث وفقا للعلماء، وبالعودة إلى عام 2012، اقترح الباحثون أن الباريونات قد تكون موجودة في "الويب" المعروف باسم الوسيط بين المجرات الحارة (WHIM).
وأضاف شول: "هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الطبيعة شاذة للغاية، إذ يحتوي هذا الوسيط بين المجرات على شعيرات من الغاز عند درجات حرارة تتراوح بين بضعة آلاف إلى عدة ملايين من الدرجات".
وبحث العلماء في نجم زائف يدعى "1ES 1553"، وبقايا نوع من غاز الأكسجين المتأين بين النجوم الزائفة ونظامنا الشمسي.
ويقول الباحثون إن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسة لتأكيد النتائج التي توصلوا إليها وكيف وصل غاز الأكسجين إلى هذا المكان.
المصدر: ديلي ميل
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً