-
محافظات وأقاليموزير الخارجية يلتقي سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن
-
محافظات وأقاليمتدشين البرنامج التدريبي الأول لموظفي البحث الجنائي بتعز بدعم من منظمة "جاستس"
-
محافظات وأقاليمالمشمر يحضر احتفالية مدرسة خديجة بانطلاق العام الدراسي الجديد وتكريم أوائل الثانوية
-
رياضةوزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في فعاليات الاجتماع الخامس للجنة الاستشارية للتنمية الصناعية في الرباط
-
محافظات وأقاليمالارياني: مليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
-
محافظات وأقاليمالوزير الشرجبي يبحث مع السفيرة الهولندية والبنك الدولي تعزيز التعاون في قطاع المياه
-
محافظات وأقاليمالإرياني: مليشيا الحوثي تحوّل اليمن إلى ساحة حرب بالوكالة خدمةً لإيران

وبحسب القصة التي نشرها الصحفي محمد مزاحم عن الطفلة "ليان"، وتابعها "المشهد اليمني"، فإن الخلاف على نسب الطفلة بين أسرتها وأسرة أخرى تسبب بإرسالها إلى دار الأيتام بحكم قبلي.
وفي التفاصيل، فإن الرضيعة "ليان" ولدت في يوم واحد مع طفلة أخرى بإحدى مستشفيات صنعاء، وبعدها توفيت الطفلة الأخرى، غير أن خطأ طبي في عدم تسجيل بيانات كل طفلة جعل أسرتي الطفلتين تدعي أن "ليان" هي ابنتها.
وقال الصحفي مزاحم نقلاً عن مديرة دار اليتيمات في إب رقية الحجري، إن أسرة الطفلتين (ليان والرضيعة المتوفية) اختلفتا على نسب الطفلة ليان، وكل أسرة ادعت انها ابنتها.
وكاد الخلاف بين الأسرتين أن يصل إلى القتال، قبل احتكامهم قبلياً، وقضى الحكم القبلي بحرمان الأسرتين من الطفلة وإرسالها إلى دار الأيتام.
وبعدها نقلت الرضيعة "ليان" من الدار في صنعاء إلى دار الرحمة لليتيمات في إب.
وتساءل مراقبون، في حديثهم لـ"المشهد اليمني"، عن دور التطور الطبي في كشف النسب الحقيقي للطفلة، عبر فحص DNA الذي سيوضح بكل تأكيد نسب الطفلة.
وحذروا من تكرار هذه الأخطاء في المستشفيات، والتي ليس بالضرورة أن تجعل الطفل يذهب إلى دار الأيتام مبكرا، وإنما قد يجعل الأطفال يقضون حياتهم مع غير أسرهم الحقيقية.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً