-
محافظات وأقاليممحافظ البنك المركزي يؤكد اكتمال نقل المنظومة المصرفية إلى عدن ويكشف أمام مجلس الوزراء حزمة من الإجراءات التي اتخذها مؤخرًا لضبط المضاربات والسيطرة على سعر صرف العملة
-
محافظات وأقاليممشرف حوثي يقتل والد زوجته في عمران وقيادة المليشيا تطالب الأهالي بالصمت وترفع شعار العدوان الخارجي
-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تقتحم جامعة إب وتختطف طالبًا ومعلّمًا وتطارد آخرين
-
محافظات وأقاليمالريال اليمني يواصل التعافي ورئيس الوزراء يؤكد: مسؤوليتنا حماية المستهلك والقطاع الخاص في آنٍ واحدٍ وتحقيق التوازن
-
اخبارعربية ودوليةاليونيسف: الجميع جوعى في غزة والأطفال هم الأكثر معاناة
-
إقتصادالأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى لها في 4 أشهر
-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تواصل مداهمة المواطنين في إب وتخطف عدداً من المعلمين
-
رياضةبوجاتشار يتوج بلقب طواف فرنسا للمرة الـ4 في تاريخه

وبحسب القصة التي نشرها الصحفي محمد مزاحم عن الطفلة "ليان"، وتابعها "المشهد اليمني"، فإن الخلاف على نسب الطفلة بين أسرتها وأسرة أخرى تسبب بإرسالها إلى دار الأيتام بحكم قبلي.
وفي التفاصيل، فإن الرضيعة "ليان" ولدت في يوم واحد مع طفلة أخرى بإحدى مستشفيات صنعاء، وبعدها توفيت الطفلة الأخرى، غير أن خطأ طبي في عدم تسجيل بيانات كل طفلة جعل أسرتي الطفلتين تدعي أن "ليان" هي ابنتها.
وقال الصحفي مزاحم نقلاً عن مديرة دار اليتيمات في إب رقية الحجري، إن أسرة الطفلتين (ليان والرضيعة المتوفية) اختلفتا على نسب الطفلة ليان، وكل أسرة ادعت انها ابنتها.
وكاد الخلاف بين الأسرتين أن يصل إلى القتال، قبل احتكامهم قبلياً، وقضى الحكم القبلي بحرمان الأسرتين من الطفلة وإرسالها إلى دار الأيتام.
وبعدها نقلت الرضيعة "ليان" من الدار في صنعاء إلى دار الرحمة لليتيمات في إب.
وتساءل مراقبون، في حديثهم لـ"المشهد اليمني"، عن دور التطور الطبي في كشف النسب الحقيقي للطفلة، عبر فحص DNA الذي سيوضح بكل تأكيد نسب الطفلة.
وحذروا من تكرار هذه الأخطاء في المستشفيات، والتي ليس بالضرورة أن تجعل الطفل يذهب إلى دار الأيتام مبكرا، وإنما قد يجعل الأطفال يقضون حياتهم مع غير أسرهم الحقيقية.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً