-
محافظات وأقاليمصدور قرار مجلس الوزراء بحظر استخدام العملات الأجنبية بديلاً عن العملة الوطنية في المعاملات التجارية والخدمية
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: تحسن سعر صرف العملة الوطنية يجب أن يترجم فوراً إلى انخفاض حقيقي في أسعار السلع والخدمات
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء: لا حصانة لمحتكر ولا تساهل مع جشع وحماية المواطن فوق أي اعتبار
-
محافظات وأقاليمالدعيس يتفقد جاهزية الدفعة الأخيرة من الماعز لتوزيعها على الأسر المستفيدة في المخا
-
محافظات وأقاليمالوزير باذيب يترأس اجتماعاً موسعاً لمناقشة تطوير قطاع الاتصالات
-
محافظات وأقاليممجلس الوزراء يمنع استخدام العملات الأجنبية بديلاً عن العملة الوطنية في المعاملات التجارية والخدمية
-
محافظات وأقاليمرئيس الوزراء اليمني: الحكومة تمضي في تنفيذ الإصلاحات الشاملة ولن تتهاون مع من يحاولون إعاقة تقدمها
-
محافظات وأقاليمإنفوجرافيك || مجلس الوزراء يقيم الإجراءات المتخذة لضبط الأسعار ويؤكد مواصلتها

تراجعت الإمارات العربية المتحدة، خطوة إلى الوراء بعد تصعيدها في جزيرة سقطرى، الذي أثار الشارع اليمني.
وجاء بيان الخارجية الإماراتية مساء اليوم، معبراً عن قلق الإمارات من الحكومة اليمنية التي قد تهددها بالاستغناء عن تدخلها لدعم الشرعية في اليمن.
وقالت الخارجية الإماراتية، إن بيان رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر عن أحداث سقطرى مخالف للواقع والمنطق ولا ينصف جهودها الكبيرة في دعم اليمن.
ولأنها لم تستطيع تبرير إرسال قواتها إلى سقطرى بالتزامن مع زيارة بن دغر للجزيرة، ذهبت لاتهام جماعة الإخوان المسلمين بمعارضتها في سقطرى، رغم أن بن دغر لاينتمي للجماعة، كما أن وجوده في الجزيرة بصفته رئيساً للحكومة اليمنية.
وجدد البيان أكثر من مرة اتهام الإخوان المسلمين بالوقوف وراء إثارة الأحداث الأخيرة في سقطرى، رغم أن خلاف الإمارات في الجزيرة كان مع الحكومة اليمنية.
وحاول بيان الخارجة الإماراتية تبرير وجود القوات الإماراتية في سقطرى، بأنه ضمن مساعي التحالف العربي لدعم الشرعة في المناطق المحررة، إلا أن سقطرى لم تكن منذ البداية تحت سيطرة الحوثيين حتى تحرر منهم أو تستدعي وجود قوات للتحالف العربي فيها.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً