-
محافظات وأقاليممحافظ البنك المركزي يؤكد اكتمال نقل المنظومة المصرفية إلى عدن ويكشف أمام مجلس الوزراء حزمة من الإجراءات التي اتخذها مؤخرًا لضبط المضاربات والسيطرة على سعر صرف العملة
-
محافظات وأقاليمالريال اليمني يواصل التعافي ورئيس الوزراء يؤكد: مسؤوليتنا حماية المستهلك والقطاع الخاص في آنٍ واحدٍ وتحقيق التوازن
-
محافظات وأقاليممليشيا الحوثي تواصل مداهمة المواطنين في إب وتخطف عدداً من المعلمين
-
محافظات وأقاليمقرار رئيس الوزراء بتشكيل لجنة لتنظيم وتمويل الواردات يُسهم في استقرار سعر الصرف ويضع أسس الرقابة الموحدة
-
محافظات وأقاليمالبنك المركزي يحدد أقصى مبلغ للحوالات الخارجية ويحذر البنوك وشركات الصرافة من التلاعب
-
محافظات وأقاليماستجابة لتحسن سعر الصرف نتيجة حزمة إصلاحات حكومية.. رئيس الوزراء يوجه بتنفيذ حملات رقابية لضبط الأسعار
-
محافظات وأقاليممدير عام "القاهرة" يعلن عن تكريم أوائل الثانوية العامة من أبناء المديرية الاثنين القادم
-
تقافة وفنالالكسو) تسجل صهاريج عدن في قائمة التراث العربي

وبالمقابل فإن المواقف الدوليـــة الحازمة ضد النهج الإيراني إضافة إلى الإرادة الوطنية الصلبة الســـبيل الرادع لوقف التمزيق الحاصــــل في اليمن. وأكد السفير الأردني السابــــق في إيران، د. بسام العموش أن خطة المبعوث الأممي التي تتضمن سحب السلاح من الحوثيين ستواجه العديد من المعيقات والصعوبات لأسباب عدة من بينها أن دولة إيران لا تريد أن تنهي وجودها في الدول التي توسعت بها سواء أكانت اليمن أو سوريا أو العراق ولبنان، إضافة إلى النظام القبلي اليمني الذي اعتاد على وجود الأسلحة بين يديه.
يردف قائلاً: ولكن من الممكن خلال الضغط الدولي على إيران التوصل إلى صفقة سياسية تزيد من فعالية هذه المقترحات، فسحب السلاح يحتاج بداية إلى إضعاف وجود هذه الميليشيا ووقف الدعم المقدم لها من إيران وتصنيع السلاح، إضافة إلى تعزيز القوى الوطنية.
من ناحيته قال الخبير في الشأن الإيراني، د. نبيل العتوم إن خطة المبعوث الأممي هي خطوة تندرج في إطار الحل السياسي في اليمن وتنسجم مع المبادرة الخليجية ومع مقررات الحوار الوطني والمقترحات الدولية. لا يعقل أن يكون هنالك سلاح خارج إطار الدولة، فنزع السلاح هو المقدمة لتحقيق الأمن والاستقرار والتأكيد على سيادة الدولة الوطنية، فاستمرار تسلح الحوثيين يعني استمرار الأزمة، واستمرار التدخل الإقليمي والدولي في اليمن.
يضيف العتوم: الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران ترفض هذه الخطوة باعتبارها انتحاراً سياسياً، ونهاية لهيمنة الحركة الحوثية على مقاليد صنع القرار في اليمن، وإيران تسعى لإنشاء ميليشيــات موازيــــة من خلال اعتمادها على الحركة الحوثية كونها أحد مخالبهــــا في المنطقة، مؤكداً أن تنفيذ خطة المبعوث الأممي مارتن غريفيث، ليس بهذه السهولة وإنما هنالك ظروف معقدة ناتجة عن تعدد الأطراف المنخرطة في الصراع في اليمن وفي مقدمتهم إيران.
مأرب برس
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً