-
محافظات وأقاليمتدشين البرنامج التدريبي الأول لموظفي البحث الجنائي بتعز بدعم من منظمة "جاستس"
-
رياضةوزير الشباب والرياضة يطلع على استعدادات فريق تضامن حضرموت لبطولة كأس الخليج للأندية
-
محافظات وأقاليمالارياني: مليشيا الحوثي تستنسخ "دبلوماسية الرهائن" الإيرانية وتحوّل بيئة العمل الإنساني إلى ساحة ابتزاز
-
محافظات وأقاليمالإرياني: مليشيا الحوثي تحوّل اليمن إلى ساحة حرب بالوكالة خدمةً لإيران
-
محافظات وأقاليممدير عام "القاهرة" يتفقد مبنى مدرسة 22 مايو عقب استكمال المشروع الممول من الحكومة الألمانية
-
محافظات وأقاليمبدعم طارق صالح وحضور البركاني.. إنسانية المقاومة الوطنية تفتتح مشروعي مياه بتعز
-
محافظات وأقاليماليمن يشارك في (منتدى الواحة-OASIS) الأول حول الاقتصاد الأزرق
-
محافظات وأقاليممجلس الأمن يجدد التزامه بوحدة وسيادة واستقلال اليمن ويدين احتجاز المليشيات الحوثية موظفين تابعين للأمم المتحدة

وأشارت المصادر الى أن إتساع دائرة حالة السخط والمطالبة بالتجمهور والمظاهرات واقتحام فروع شركة الغاز والنفط ومقرات الجهات المعنية في توفير الخدمات الأساسية في العاصمة،في صفوف المواطنين.
ووفقا للمصادر فإنه من المتوقع ان تشهد صنعاء خلال الساعات القليلة المقبلة مواجهات بين سكانها وميلشيات الحوثي ،التي انتشرت في مناطق متفرقة من شوارع العاصمة معززة بعربات الدفاع المدني واطقم عليها رشاشات واسلحة متوسطة وخفيفة ، فيما انتشرت عناصر نسائية مسلحة تابعة للحوثي ،والاتي تطلق عليهن الكليشيات ”الزينبيات” لمواجهة النسوة اللواتي يتواجدن بكثرة في شوارع المدينة للمطالبة بتوفير مادة الغاز التي انعدمت بفعل الحوثيين، حيث اكدت مصادر في مارب دخول قاطرات الغاز الى صنعاء قبل يومين محملة بكميات كبرة من الغاز وتم احتجازها من قبل الحوثيين مفتعلين الازمة الحالية.
وكانت شركة الغاز في العاصمة،والمغتصبة من قبل مليشيا الإنقلاب، اطلقت وعود للسكان بانها ستوفر الغاز في جميع المحطات خلال 48 ساعة انتهت عند ظهر اليوم دون الوفاء بوعودها ، كما هو معتاد من حكومة الإنقلاب التي لا تملك امرها بل تتلقى الاوامر من صعدة،وتحديداً من اللجنة الايرانية الخاصة التي تحيط بعبدالملك الحوثي زعيم الميليشيات، والتي تدير شؤون المناطق الخاضعة للحوثيين وتختلق ازمات متتالية بهدف رفع الاسعار وتثبتها عند مستويات معينة من اجل التربح وكسب المال على حساب سكان تلك المناطق التي وصلت بها الحالة المعيشية حد المجاعة وفقا لمصادر متعددة.
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً