-
محافظات وأقاليمإشهار منظمة "جاستيس للحقوق والتنمية" بتعز كمنصة مدنية لدعم العدالة والشراكة
-
محافظات وأقاليموزير الإعلام: مليشيا الحوثي نهبت أكثر من 20 مليار دولار منذ الانقلاب
-
محافظات وأقاليمالمشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل
-
اخبارعربية ودولية"الأونروا": سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة تضاعف في قطاع غزة
-
محافظات وأقاليمصدور قرار رئيس مجلس القيادة بتعيين امين عام لمجلس القضاء الاعلى
-
تقافة وفنالإرياني يجتمع بالقيادات الثقافية والفنية لمناقشة الفعاليات المصاحبة لمهرجان شتاء عدن الثاني
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يستقبل قيادات المكتب السياسي للمقاومة الوطنية
-
محافظات وأقاليمنقابة وكلاء الغاز بتعز تدين جريمة الاعتداء المسلح على أحد أعضائها وتطالب بسرعة ضبط الجناة
هام
الكشف عن صفقة الميسري وأبوظبي وخفايا الزيارة الفريدة التي فاجأت الجميع

2018/06/08
الساعة 03:06 مساءاً
(الميناء نيوز- متابعات خاصة)
عاد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس أحمد الميسري, إلى العاصمة المؤقتة عدن ،مساء الخميس ، بعد زيارة رسمية إلى دولة الإمارات استغرقت أسبوعا.
وبحسب موقع وزارة الداخلية اليمنية، فقد أجری الميسري مباحثات أمنية " ناجحة "مع نظيره الإماراتي الفريق سيف بن زايد آل نهيان, في عدد من القضايا الهامة وترتيبات الملف الامني وتحمل وزارة الداخلية للمسؤولية الأمنية الكاملة بالعاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة.
وبحسب تصريحات للميسري فإنه لمس تجاوبا من وزير الداخلية والقيادة الإماراتية، مشيدا بما قدموه وما سيقدمونه من دعم لوزارة الداخلية اليمنية.
وقبل أسبوع، غادر وزير الداخلية عدن إلى الإمارات بطلب من نظيره الإماراتي بعد تصريحات نارية اتهم فيها الإمارات باحتلال غير معلن لعدن وبإعاقة عمل الشرعية في عدن والمحافظات المحررة والاستيلاء على المطارات والموانئ.
واتهم الميسري في مقابلة مع قناة أمريكية الإمارات بعرقلة الحكومة بأداء مهامها ومنعها دخول مطار وميناء عدن إلا بتصريحات مسبقة من الإمارات.
وتعاني المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، وخاصة "الجنوبية"، من الانفلات الأمني وتعدد التشكيلات الأمنية بين الموالية للشرعية وأخرى تم إنشاؤها بدعم من الإمارات.
وتُشرف الإمارات على الملف العسكري في المحافظات الجنوبية المحررة من الحوثيين، وتتهم من قبل مسؤولين في الحكومة اليمنية وناشطين موالين لها، بدعم وإنشاء ألوية عسكرية موالية لها، مثل "النخبة الحضرمية"، و"النخبة الشبوانية"، و"الحزام الأمني".
مراقبون سياسيون رأوا أن هذه الزيارة تأتي في إطار صفقة لتوحيد الصفوف في الجبهة الداخلية من أجل مواجهة العدو المشترك للجميع، والمتمثل بميليشيا الحوثي الانقلابية.
فيما يرى محللون سياسيون أن لتلك الزيارة علاقة أيضا بتوحيد صفوف ولم شمل المؤتمر الشعبي العام الذي تتنازع قيادته عدة أطراف.
إضافة تعليق
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً