-
محافظات وأقاليمبجودة عالمية.. "أسمنت دار اليمن" تدشّن أولى دفعات إنتاجها رسميًا
-
محافظات وأقاليمرئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين
-
اخبارعربية ودوليةارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 57,575 شهيدا و136,879 مصابا
-
إقتصادمؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق منخفضاً عند مستوى 11294 نقطة
-
رياضةكأس العالم للأندية 2025: تشيلسي الإنجليزي يواجه فلومينينسي البرازيلي غدا في نصف النهائي
-
محافظات وأقاليمتدخل عاجل للمشمر ينهي أزمة مياه حي المسبح بتعز وتسليم بئر المنتزه لمؤسسة المياه
-
محافظات وأقاليممكتب الزراعة والصليب الأحمر يوقعان محضر تسليم موقع مشروع إعادة تأهيل منحل متكامل بتعز
-
محافظات وأقاليمالإرياني يلتقي الجمعيات النسوية الحرفية ويوجه بدعم الحرف والصناعات التراثية

جاء ذلك خلال أمسية رمضانية أقامتها الرابطة، يوم أمس الاول، تحت شعار دموع أمهات المختطفين إلى متى؟.
وقالت الرابطة في كلمتها خلال الأمسية، "إن قضية المختطفين والمخفيين قسرا ليست قضيتهم الشخصية ولا قضية أسرهم فقط، بل هي قضية كل حر وكل صاحب ضمير إنساني يملي عليه الوقوف في وجه الظلم ونصرة المظلوم، فهي قضية الوطن دولة ومجتمع".
وأضافت "يجب أن تتظافر الجهود الرسمية والشعبية وأن يكون للوجاهات الاجتماعية والقيادات المجتمعية دور ملموس في السعي لإنقاذ المختطفين والمخفيين قسرا من الوضع الإنساني الصعب الذي يعيشونه، وإنقاذ أسرهم من الوضع المعيشي والنفسي المتردي وهم يقفون على أعتاب الانتظار لغائب طال غيابه".
وتابعت "إنا لنأمل هنا أن تصنع الوجاهات الاجتماعية والقيادات المجتمعية حِلفاً تلتقي فيه كل جهودهم بما يحقق نصرة اليمني المختطف والمخفي قسراً ويثمر بحمايته وعودته إلى عائلته على أفضل حال، كما ويتداعى فيه الجميع لمنع الاختطاف وتجريمه مجتمعياً كما هو جريمة قانونية وإنسانية".
ولفتت إلى ما تكابده أسر المختطفين والمخفيين قسرا- متعففة عزيزة صابرة- من فاقة وحرمان بسبب غياب العائل فهو أمر معروف في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها بلادنا وتعانيها الأسر التي لم تفقد عائلها فكيف بمن تقطعت بهم السبل وغاب عائلهم في ظلمة السجون.
وأكدت الرابطة مواصلة جهودها وفعالياتها وأنشطتها المطالبة بالإفراج عن المختطفين والمخفيين قسرا دونما كلل أو ملل، مؤكدةً أنها ستظل في تواصل مستمر مع المنظمات الدولية والمحلية ومع كل المهتمين بحقوق الإنسان حتى يتم الإفراج عن المختطفين وعودتهم إلى أسرهم".
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً